المركز التعليمي
المركز التعليمي بالمتحف المصري الكبير، هو مساحة نابضة؛ تُلْهِم التعلُّم مدى الحياة، والتفكير النقدي من خلال برامج مدعومة بالتكنولوجيا، تربط بين التراث المصري القديم والثقافات المعاصرة.
عرض 38 من النتائج
المركز التعليمي بالمتحف المصري الكبير، هو مساحة نابضة؛ تُلْهِم التعلُّم مدى الحياة، والتفكير النقدي من خلال برامج مدعومة بالتكنولوجيا، تربط بين التراث المصري القديم والثقافات المعاصرة.
اكتشف هذا التمثال في عام 1904 بالقرب من فناء معبد الإله "حرشف" في هيراكليوبوليس ماجنا (اهناسيا المدينة). ويصور الملك رمسيس الثاني واقفاً بين المعبود بتاح والمعبودة سخمت. ويعد "بتاح"- الذي تمركزت عبادته في مدينة منف (ميت رهينة) - هو حامي أصحاب الحرف في م…
تم الكشف عن هذا الرأس الضخم للملك رمسيس الثاني في عام 1888 بالمعبد الكبير للمعبودة باستت بتل بسطة (بوبسطة) بشرق الدلتا. يظهر الملك رمسيس الثاني مرتدياً شعرًا مستعارًا قصيراً مُجعدًا مُزينًا بالكوبرا الملكية، وتاجاً مستديراً تحيط به حيات الكوبرا، يعلوه ت…
عُثِر على هذا الصندوق الصغير المصنوع من ألواح من العاج في الغرفة الأمامية للمقبرة. زُيِّن ظهر الصندوق بمنظر يُصوِّر أسطوناً له تاج بهيئة زهرة اللوتس؛ رمز مصر العليا، كما زُوِّد الصندوق بمقبضين ومُفصِّلات وأرجل من الذهب. نقشت أسماء الملك على الجزء الأمام…
وعاء صغير من الفضة عُثِر عليه في عام 1936، بين مجموعة من القطع الأثرية الأخرى التي تُعْرف باسم كنز الطود. الوعاء مصنوع بتقنية الريبوسيه (الطرق من الخلف). ويظهر من خلال تحليل المكتشفات الفضية التي عثر عليها في خبيئة الطود أن الفضة المستخدمة كانت نقية نسب…
كأس صغير من الفضة، مزود بمقبضين مرتفعين، وغير مزين، عثر عليه في عام 1936 ضمن مجموعة من القطع الأثرية الأخرى التي صارت تعرف باسم كنز الطود. وتشير رقة جدران الكأس على أنه على الأرجح لم يستخدم لأغراض عملية. ويظهر من خلال تحليل المكتشفات الفضية التي عثر علي…