يتميز البهو العظيم بمساحة رائعة؛ تبرز روعة عمارة المتحف المصري الكبير، حيث جاء تصميم الأسقف الشاهقة، متوافقًا مع دخول الضوء الطبيعي الجميل، فهو المكان المثالي، لاستضافة الفعاليات التي تتطلب لمسة من الأصالة والرفاهية. تستوعب هذه المساحة حوالي 2000 شخص؛ مما يجعلها موقعًا مميزًا للفعاليات المهمة، مثل: الحفلات الموسيقية، والمعارض، وأمسيات العَشَاء. يُقَدِّم البهو العظيم في المتحف المصري الكبير، إعْدادًا فريدًا من نوعه، سيترك انطباعًا مُمَيَّزًا على جميع الحاضرين.

استضف فعاليتك في واحدة من أروع المواقع الممكنة. توفّر مساحة بانوراما الأهرام مكانًا مفتوحًا، بإطلالات بانورامية على أهرام الجيزة من جهة، والمتحف المصري الكبير من جهة أخرى. تُعَدّ هذه المساحة مثالية للتجمّعات الراقية، والاستقبالات الخاصة، والاحتفالات المميّزة، حيث تجمع بين: الأجواء الفاخرة، والمكانة الرفيعة، والخلفية البصرية الساحرة؛ لتصنع لحظات لا تُنسى.

على خلفية مبهرة من الهرم الزجاجي للمتحف، وبوابات الألباستر المهيبة، تُعد ساحة الفعاليات موقعًا مثاليًّا مفتوحًا في الهواء الطلق .

يمتد هذا الفضاء الواسع، ليتصل بحدائق المتحف؛ مما يوفر بيئة  حيوية  للفعاليات، بمختلف أنواعها، بفضل روعته المعمارية وأجوائه الأثرية المثالية، والتي تمنح ساحة الفعاليات تجربة لا تُنسى .

 تم تصميم قاعة المحاضرات الصغرى لاستضافة اللقاءات والمحاضرات، حيث توفر بيئة داخلية مهيأة للعروض التقديمية والحوارات الثقافية.

القاعة مجهزة بأحدث تقنيات الصوت والصورة لضمان تجربة تواصل فعّالة ونقل الأفكار بوضوح، ضمن أجواء المتحف المميزة.

 تتميز مساحة البهو الزُّجاجي بإنها مساحة شاسعة وعصرية، تصلح بشكل مثالي لاستضافة فعاليات، تصل إلى 600 شخص. تتميز هذه المساحة الفريدة بتصميم عصري، يمتزج بسلاسة مع روعة بناء المتحف وجداره الزجاجي، حيث يَغْمُر الضوء الطبيعي المكان، مع المناظر الطبيعية الخلابة؛ مما يجعله مكانًا مثاليًّا لاستضافة الفعاليات المهمة، مثل: حفلات إطلاق المنتجات الجديدة، وحفلات الاستقبال، وكذلك الفعاليات الصغيرة. حيث يمكن تجهيز هذه المساحة ذات التصميم العصري بسهولة، بأحدث مُعِدَّات السمعيات والبصريات؛ مما يحقق الأجواء المثالية لأي فعالية تُقام، لذا كانت خيارًا مميزًا، لأولئك الذين يبحثون عن موقع فريد، لإقامة فعاليتهم.

يمكن أن تستضيف ما يصل إلى 300 شخص. تُطِل هذه المساحة على البهو العظيم، وتمثال رمسيس الثاني، والبهو الزجاجي، فضلًا عن إطلالة بانورامية رائعة على المتحف، تلفت الانظار. كما يخلق تصميم المكان المفتوح، جوًّا مُمَيَّزًا لأي فعالية؛ مما يجعله خيارًا فريدًا لا يُنسى، لأولئك الباحثين عن مساحة فعاليات في المتحف المصري الكبير.

تُعَدّ منطقة ما قبل قاعة المؤتمرات -في المتحف المصري الكبير- قاعة داخلية، تتسع لما يصل إلى 450 شخصًا. هذه المساحة مثالية لاستضافة: المحاضرات، الندوات، والمؤتمرات. موقعها داخل المتحف، يجعلها خيارًا مناسبًا وراقيًا، للراغبين في إقامة فعاليات لجمهور كبير.